عُقب الحديت آثار من الأقصر بمتحف اللوفر
آثار من الأقصر بمتحف اللوفر
مقالات مشابهة
اقرأ أيضا
يحتوى المتحف اللوفر بفرنسا على عديد من الأثار المصرية واللي جزء كبير منها تم سرقته من أثار الحضارة الفرعونية بالأقصر.. إيه الحكاية؟
من المعروف أن بعثات التنقيب الأجنبية تحصل على نسبة من القطع الأثرية مقابل عملها واللي أدى لاستغلال مهربي الآثار ذلك العُرف في تزوير وثائق خروج القطع الأثرية من مصر
تم اكتشاف بعض تلك القطع سرًا خلال عمليات حفر غير قانونية جَرَت في مصر وبعضها من أحد القبور في وادي الملوك ثم نقلت بطرق غير قانونية إلى خارج مصر، عبر دول عدة،
ومن أبرز الأثار المصرية المسروقة بمتحف اللوفر كان قناع نفرتيتى الذهبى وتمثال الكاتب الجالس وتمثال رمسيس الثانى وقطع أثرية كتير تم وضعها وتقسيمها في 19 غرفة بالمتحف
من أهم الأسماء اللي شاركت في سرقة القطع المصرية وتهريبها هو عالم الآثار الفرنسي جان لوك مارتينيز، مدير متحف اللوفر السابق واللي ضم معاه شبكة سرية كبيرة لمساعدته
شكلت هذه الشبكة السرية فريق كامل يضم ملّاك معارض شهيرة ودور مزادات ومتاحف دولية وعلماء آثار استغلوا بعثات التنقيب الأجنبية في مصر للحصول على تلك القطع
بحسب التحقيقات كان اسم حبيب تواضروس يزيّن أوراق وشهادات أغلب الآثار باعتباره المالك الأول واللي اتضح أنه اسم وهمي لشخص غير موجود ليكون السبب في انفجار قضية تهريب الأثار
جدير بالذكر أن متحف اللوفر كان فكرة شامبليون وتم تدشينه بعد عودته إلى فرنسا بمجموعة قيمة من الأثار المصرية واللى توالت على مدى عقود اختفاء قطع أثرية كثيرة منها