عُقب الحديت اكتشافات أثرية غيّرت التاريخ وكان بطلها حمار
اكتشافات أثرية غيّرت التاريخ وكان بطلها حمار
مقالات مشابهة
اقرأ أيضا
شهدت مصر عبر تاريخها 3 اكتشافات أثرية كبيرة بدأت كلها بمواقف بسيطة وصدفة وكان الحمار عامل مشترك فيها.. إيه الحكاية؟
الحكاية بدأت في الأسكندرية سنة 1900 لما أحد الأهالي كان ماشي بحماره وفجأة الحمار وقع في حفره ولما الناس جت تساعده اكتشفوا أن الحفرة دي مدخل لمقبرة أثرية رومانية واللي اتصنفت من ضمن عجائب الدنيا السبع في العصور الوسطى
وفي الأقصر سنة 1922 كان فيه طفل صعيدي اسمه حسين عبد الرسول بيشتغل في بعثة أثر ية مع عالم الآثار هوارد كارتر.. بينقل المية للعمال على ضهر حماره
ولما كان حسين بيحفر في الأرض علشان بيـثبت جرار الميه لمس بأيده أول سلمه حجر مدخل مقبرة توت عنخ أمون والاكتشاف ده لقب بأعظم اكتشاف أثري في العصر الحديث
وفي الواحات البحر يـة سنة 1996 كان حارس معبد الإسكندر الأكبر كان راجع بالليل على حماره لكن الحمار قرر يغير الـطـر يـق وفجأة رجليه وهو ماشي غرزت في حفرة
ولما الحارس نزل يبص لقى حاجة بتلمع وطلع ده قناع ذهبي على وش مومياء واتعمل مسح أثري وتم اكتشاف حوالي 10 ألف مومياء كتير منها بأقنعة مذهبة ورسومات فرعونية
